إصداراتنا / الصحاح والسنن والمسانيد

- وقد رتَّبهُ مُصنِّفُه على الأبواب الفقهية، وأوردَ تحتَ كُلِّ بابٍ ما يُناسِبُه مِنَ الرِّوايات، مُبيِّناً وجوهَالاختلافِ فيما بينَها، والعِلَلَ التي تَعتَرِيها... إقرأ أكثر »

وقد قَصُرَتْ الدراسةُ فيه على الصحيحين؛ لأنّهما المُقَدّمان على كتب السّنّة قاطبة، والموصوفان بالصحة مطلقاً، فليس لهما نظير في المُصنّفات، وقد تلقتهما الأمة بالقَبول كما هو مشهور بين العلماء، بخلاف غيرها من كتب الحديث، والتي تحوي الصحيح والضعيف. إقرأ أكثر »

وهو سادس الكتب الستة على القول المشهور؛ إذ كان المتقدمون يعدّون الكتب الأصول خمسة: الصحيحين، وسنن أبي داود، والترمذي، والنسائي، ثم ألحق بها سنن ابن ماجه.
وإنما قُدِّم على غيره من الكتب؛ لما فيه من الجوانب التي تفضل به على غيره، ولما فيه من الزوائد على الكتب الخمسة الأصول، ولما فيه من الفقه وحسن الترتيب، وجَودة سَوق الأحاديث واختصار المتون. إقرأ أكثر »

وهو كتاب قديم مبارك مجمع عليه بالصحة والشهرة والقبول, وأول مؤلّف صُنِّف في الحديث, وكل من جمع صحيحاً فقد سلك على نهجه, وأخذ طريقه, وحذا حذوه, والفضل للمتقدم، فقد أودعه أصول الأحكام من الصحيح المتفق عليه، وهو في الرتبة بعد... إقرأ أكثر »


وقد شَهِدَ له بالبراعة والتقدمِ الصناديدُ العظامُ، والأفاضلُ الكرامُ.
حيث قال عنه مُصنِّفُه ـ رحمه الله ـ: أخرجتُ هذا الكتابَ من نحو ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ... إقرأ أكثر »

وقد شَهِدَ له بالبراعة والتقدمِ الصناديدُ العظامُ، والأفاضلُ الكرامُ.
حيث قال عنه مُصنِّفُه ـ رحمه الله ـ: أخرجتُ هذا الكتابَ من نحو ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ...
إقرأ أكثر »

إقرأ أكثر »

لقد اهتم الإمام النووي بشرح صحيح مسلم، ثم أضفى عليه عصارة فكره في تهذيبه وتبويبه بحيث أصبح قريب المأخذ سهل التناول أراح القارئ من كثرة المتابعة بين الأسانيد. إقرأ أكثر »