دار النوادر
دار النوادرFacebookTwitterLinkedInGoogle
إصداراتنا
تحفة الأبرار شرح مصابيح السنة للإمام البغوي يعتبر كتابُ (مصابيح السُنّة) للإمام محيي السنة، شيخِ الإسلام البَغَويِّ أجمعَ كتابٍ صُنِّف في بابه، وأضبطَ لشواردِ الأحاديث وأَوابِدها.
وهو الكتابُ الذي عكف عليه المتعبِّدون، واشتغل بتدريسه الأئمةُ المعتبرون، وأقرّ بفضله وتقديمه الفقهاءُ المحدثون، وقال بتمييزه الموافقون والمخالفون... إقرأ أكثر »
بداية المحتاج في شرح المنهاج في الفقه الشافعي هذا كتابٌ جليلٌ في فقه الإمام الشافعي رحمه الله تعالى؛ إذْ تنبُع أهمِّيتُه في أنَّ مؤلِّفَهُ تعرَّضَ فيه لشرح مَتنٍ مَتِينٍ ومُعتَمَدٍ يُعتَبَرُ مِنْ أهَمِّ وأشَهَرِ المُتُونِ في فِقهِ الإمام الشافعي رحمه الله تعالى، ألا وهو ((منهاج الطالبين)) للإمام النووي، والذي سارت به الرُّكبان، وشهد بفضله العلماء على مر العصور والأزمان.
كما يَلحَظُ المُطالِعُ في ثَنَايا هذا الكتابِ جُملةً من الأمور المُهِمَّة ... إقرأ أكثر »
المفاتيح في شرح المصابيح هذا الكتاب يُنشَرُ لأوَّلِ مَرَّةٍ مُقَابَلاً على أربعِ نُسَخٍ خَطِّية مُعتَمَدةٍ في الضّبطِ والتّوثِيق.
وهو مُشتَمِلٌ على غَالبِ مادَّةِ ((مصابيح السُّنَّة)) للإمام البَغَوِي رحمه الله تعالى.
فقد عُني مؤلِّفُه ببيـانِ مُفْرداتِه، وحَلِّ إشـــكالاته، وإعرابِ ما استغلقَ مِنْ ألفاظِه، وجَمْعِ اختلافاته، وبَثَّ فقهَ الأئمَّةِ الأربعةِ في كثيرٍ من أحاديثِهِ.
فأتى شَرْحاً مُفيداً مُحَرَّراً، ليسَ بالطَّويلِ المُمِلِّ، ولا بالقصيرِ المُخِلِّ، اعتمد في النقلِ عنه كثيرٌ من الشُّرَّاحِ المتأخِّرين؛ كالإمامِ الطِّيبيِّ ....... إقرأ أكثر »
المحرر في الفقه على مذهب الإمام أحمد بن حنبل يُعتبَرُ هذا الكتابُ أحدَ المَوسُوعاتِ العِلْميَّةِ الكُبْرَى في جَمْعِ ونَقْلِ رِواياتِ الإمام أبي عبدِ اللهِ أحمدَ بنِ مُحمَّدِ بنِ حَنبلٍ الشَّيْبانيِّ رضي الله عنه، كما يُعَدُّ مِنْ أبرزِ كُتُبِ المَذهبِ الحَنبليِّ وأهمِّها، فقد حَذَا فيه مؤلِّفُه حَذْوَ المُجتهدِين المُصحِّحِينَ لرِواياتِ المَذهَب, حتى عدَّه بعضُ العُلَماءِ أحدَ كتابَين عليهِما مدارُ التَّرجِيحِ عندَ اختلافِ روايات المَذهب... إقرأ أكثر »
اللامع الصبيح بشرح الجامع الصحيح هذا الكتابُ يُطبَعُ لأوّلِ مرّةٍ مقابَلاً على أربع نُسَخٍ خَطِّيّةٍ, مُعتَمَدةٍ في الضّبطِ والتّوثِيق.
حيثُ جَمعَ فيه مؤلِّفُه بين شرحَي الإمامين الكبيرين الكَرماني والزّرْكَشي على ((البخاري)) باختصار.
حاذفاً كثيراً مما وقع فيهما من التكرار.
ومنبهاً على ما قد يظهر أنه وهم أو خلاف الراجح المختار.
مع ضميمة فوائد وتنبيهات لا يستغنى عنها، من وصلِ ما أهملا وصله من التعليقات، وتسمية ما أغفلاه من تفسير المبهمات، والجواب عما اعترض به الدارقطني والإسماعيلي وغيرهما في الأسانيد والمتون مما ليس من الواضحات.........
إقرأ أكثر »
شرح صحيح البخاري هذا الكتابُ يَصدُر كاملاً لأوَّل مَرَّةٍ، مقابَلاً على نُسخَتَين خطِّيتين مُعتَمَدَتَيْنِ في الضَّبطِ والتَّوثيق، إحداهُما منقولةٌ عن النُّسخَةِ الخَطِّيَّةِ التي كَتَبَها المُؤلِّفُ بخطِّه.
ويُعَدُّ هذا الكتابُ بحقٍّ مَعْلَمةً وَعْظِيةً لَطيفة، وفقهيَّةً مُنِيفَة، يحتفي بها كلُّ مبلِّغٍ وواعِظ، ويَسْعَدُ بها الراهبُ والرَّاغِب.
وقد تميَّزَ هذا الشَّرحُ المَاتِعُ بنَمَطٍ لَطيفٍ مُخْتَلِفٍ عَنْ أنماطِ الشُّروح الأخرى... إقرأ أكثر »
قتال الفتنة بين المسلمين (بحث مقارن) إن الإسلام دين فطري ذاتـي الانتشار والرسوخ، لا عليك إلا أن تترك لـه الحرية كاملة حتى يعتنقه الناس من أعدائه ويتشبثوا به أشد من المنتسبين إليه، فإذا اشتعلت نيران الفتنة أخذتهم في سكراتها، فلا يستيقظون إلا وقد أخذت النار خيارهم قبل شرارهم، وابتلعت دعاة حقن الدماء قبل المفسدين في الأرض.
ثم تخبو النار لبرهة من الزمن يستعيد الناس فيها أنفاسهم، لا يلبثون بعدها أن ... إقرأ أكثر »
أسلوب الحوار في الحديث النبوي (دراسة مقارنة) إنَّ صلتي بالبلاغة النَّبوية تذوقاً وتحليلاً صلة ترجع إلى سنينَ خلت، إلى يوم قُدِّر لي أن أكتب دراسةً عن لغة التشبيه والمجاز في الحديث النبوي، وشغلني مذ ذاك أمرُ الحوار، وكثرتُه في الكلام النَّبوي، وما فيه من قدرةٍ على التأثير في قارئه، حتى إنَّ من ينقطع إليه ويعيش بين حروفه وكلماته يخامره إحساس بانهدام سلطان الزمان، وكأنَّه ينتقل به عشرات القرون إلى الوراء ليعيش الكلامَ النبوي، وكأنَّه يُلقى عليه للتَّو، فيرى النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم في كلامـه يشتدُّ حيث تلزم الشدّة، ويلين حيثُ يَحْسُنُ اللين، ويراه يحاور الأصحاب ويسألهم، ويرى الأصحاب يتحلقون حوله، كلٌّ منهم يحرص على التقاط ما استطاع من درر كلامه الماتع الشَّريف........... إقرأ أكثر »
تعقبات الفارسي لشيخه الزجاج في (الإغفال) هِذِهِ دِراسَةٌ خَصَّصْتُها لِلْكَلامِ عَلى المَواطِنِ الَّتي خَطَّأَ فيها أَبو عَلِيٍّ، الْحَسَنُ ابنُ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ الْغَفّارِ، الْفارِسِيُّ الْفَسَـوِيُّ النَّحْوِيُّ، المُتَوَفّى سَنَةَ سَبْع وَسَبْعينَ وَثَلاثِمِئَةٍ لِلْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّريفَةِ (ت377ﻫ) = شَيْخَهُ أَبا إِسْحَاقَ، إِبْراهيمَ بنَ السَّرِيِّ ابنِ سَهْلٍ، الزَّجّاجَ، المُتَـوَفّى سَنَةَ إِحْدى عَشْـرَةَ وَثَلاثِمِئَةٍ لِلْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّريفَةِ (ت311ﻫ). أَعْنـي الأَخْطاءَ الَّتي أَخَذَها عَلى شَيْخِهِ في ’مَعاني الْقُرْآنِ وَإِعْرابه‘، وَجَمَعَها في مُؤَلَّفٍ وَسَمَهُ بـِ ’الإِغْفال‘............
إقرأ أكثر »
الحقوق الدولية الخاصة للأجانب في الدولة الإسلامية (دراسة مقارنة في المبادئ العامة) يُعدّ القانـون الدولي فرعاً مستقـلاً من فروع القانـون، والذي قسَمـه فقهاء القانون إلى قسمين رئيسين هما: القانون الدولي العام، والقانون الدولي الخاص.
فتناول القانون الدولي العام موضوعات المعَاهَدات والدول والحرب والسلم والعلاقات الدولية ...إلخ.
بينما تناول القانون الدولي الخاص موضوعات أساسيـةً تتمثل في: الجنسية، والمركز القانوني للأجانب، وتنازع القوانين، والتنازع القضائي فقط....... إقرأ أكثر »