دار النوادر
دار النوادرFacebookTwitterLinkedInGoogle
إصداراتنا
جامع البيان عن تأويل آي القرآنيُعَدُّ هذا الكتابُ مِنْ أوسع كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ وأجْمَعِها؛ إذْ لم يُصنَّفْ مثلُه في الإسلام كونه استوعبَ أكثرَ أحاديثِ الأحكام، وشملَ علَى كثيرٍ منَ الرِّواياتِ؛ المَرفُوعةِ منها وغَيرِ المَرفُوعة.
- وقد رتَّبهُ مُصنِّفُه على الأبواب الفقهية، وأوردَ تحتَ كُلِّ بابٍ ما يُناسِبُه مِنَ الرِّوايات، مُبيِّناً وجوهَ الاختلافِ فيما بينَها إقرأ أكثر »
المبسوطيُعتَبرُ هذا الكتابُ مَوسُوعةً فقهيةً كُبرَى، فَضْلاً عنْ كونِه مِنْ أُمَّهات كُتُبِ الفقه الحَنَفيِّ المُعتَمَدة في الفَتوَى، حَوَى من عُيُونِ المَسائِل فأوعَى، وأحاطَ بالنَّوَادر والنَّظائر جِنساً ونَوعاً، واستَخرَجَ مِنْ بِحَارِ كُتُبِ ظاهرِ الرِّوَاية دُرَّها، وقرَّبَ للمُجتَني أزهارَها وثِمارَها، وأبرزَ دقائقَها وكنوزَها، وحَلَّ غوامضَها ورُموزَها، فَبَيَّنَ المعقولَ مِنَ المَنقُول، واستَخرَجَ أغصانَ الفُرُوعِ مِنْ شُعَبِ الأصُول، وأبرزَ الحقائقَ بعدَ أنْ أَحرَزَ الدَّقائِق... إقرأ أكثر »
ضياء الساري في مسالك أبواب البخاريهذا الكتابُ يَصدُر لأوّلِ مرّةٍ مُحقَّقاً على أربع نُسَخٍ خَطِّيّةٍ، منها نُسخَتَانِ خَطِّيتانِ قريبتا العهد بالمؤلِّف رحمه الله، بل إحداهُما منسوخةٌ عن خطِّه وفي حياته، وهما معتَمَدتانِ في الضّبط والتوثيق في مُجملهما.
جمع فيه المؤلِّفُ ـــ رحمه الله ـــ ين الرواية والدراية، وأودع خلاصةَ ما في شروح البخاري المتداولة المشهورة ولبابَها، وزُبدةَ نَتائج شُرَّاحها؛ وذلك كشرح الحافظ ابن حجرٍ والعَينيِّ والقَسْطَلانيِّ والكَرْمانيِّ والبِرْماويِّ و ... إقرأ أكثر »
ديوان علي الرضا الحسيني (الأعمال الشعرية الكاملة)صلتي بالشعر العربي ومحبته ونظمه، ترجع إلى آخر عهد الطفولة، وأول عهد الشباب، وبالتحديد إلى سن العشرين، أولعت بالشعر من الصغر قراءة واستماعاً وحفظاً، وتجدني أقع على القصيدة الجيدة، فأتمعن فيها، وأكررها بذاكرتي، وأحفظ منها الأبيات التي أخذت بخاطري، وبعضها حتى اليوم ـ وقاربت الثمانين ـ ما زالت في الحافظة، وأستشهد بها أحياناً... إقرأ أكثر »
غيث النفع في القراءات السبعيبيِّن هذا الكتاب القراءات السبع التي ذكرها الأستاذ أبو محمد القاسم الشاطبي = غايةَ البيان، وإن كان المتواتر والصحيح أكثر من ذلك؛ ماشياً في جميع ذلك على طريقة المحققين كالشيخ العلامة الحافظ أبي الخير محمد بن الجزري ـ رحمه الله ـ من تحرير الطرق وعدم القراءة بما شذّ وبما لا يوجد.
وقد ذكر المؤلف في بداية كتابه عشر فوائد مما تشتد الحاجة إلى معرفتها... إقرأ أكثر »
مجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغايُعتبَر هذا الكتابُ مجموعاً فقهيّاً لطيفاً في الفقه الحنفي، والذي يحمل في طيّاته بعضَ المسائل والرسائل التي خطّها مصنفها، والتي تبرز لنا مدى اطّلاعه، ورحب آفاقه، فَنَتَعَرّف من خلال هذا المجموع على بعض أسماء كتبه المؤلفة، وعلى بعض إقراءاته، كقوله: (وقد كنت أقرأت شرح الزيلعي في سنة إحدى وأربعين، ولي فيه تقريرٌ وتحريرٌ).
كما يورد بعض أسماء شيوخه الذين أخذ بآرائهم، واستفاد منهم في بحثه، ومنهج فكره، كابن الهمام وغيره، فهو يقول: (شيخنا العلامة كمال الدين)... إقرأ أكثر »
فتح القدير الخبير بشرح تيسير التحرير في الفقه الشافعييُعتبر هذا الكتاب شرحاً نفيساً لمنظومة التحرير في الفقه الشافعي للإمام شرف الدين يحيى العمريطي، وهو شرحٌ - كما وصفه مؤلفه - تَقَرّ به أعين الناظرين، وتسر به أفئدة الناظرين.
اقتصر فيه مؤلفه على ما رجحه المشايخ المتأخرون، تبعاً لشمس الدين الرملي... إقرأ أكثر »
سراج القارئ المبتدي و تذكار المقرئ المنتهي وهو شرح على الشاطبية في القراءاتيُعدّ هذا الكتاب من أفضل شُرُوح (منظومة الشاطبية) للإمام أبي محمد قاسم الشّاطبيِّ، والمُسمّاة: (حِرْزُ الأمَانِي وَوَجْهُ التّهَانِي)، حيثُ أفادَ الشّارِحُ في شرحه هذا من شروح الأئمة المُتقدِّمين، والذين سبقوه في شرحها، فذكر في مقدمته أنه اختصره من شروح: السخاوي، والفاسي، وأبي شامة، وابن جبارة، والجعبري، وغيرهم.
كما زادَ فيه من الفوائد ممّا هو غيرُ موجودٍ في غيره من الشروح... إقرأ أكثر »
الإلمام بأحاديث الأحكاميُعَدّ هذا الكتابُ مِنَ الكُتُب التي لا نظيرَ لها ممَا صُنّف في الأحكام الجامعةِ بينَ الحلالِ والحرام، بل هو مِنْ أجلِّ ما صُنِّفَ في بابه، يحفظُه المُبتدِئ المُستفيد، ويُناظِرُ فيه الفقيهُ المُفِيد.
شَرَطَ فيه مؤلِّفُه ـ رحمه الله ـ أن لا يورِدَ إلا حديثَ مَنْ وَثّقه إمامٌ مِنْ مُزَكِّي رُواةِ الأَخبار، وكانَ صحيحاً على طَريقةِ بعضِ أَهْلِ الحديث الحُفَّاظ، أو بعضِ أئمةِ الفُقهاء النظَّار، ولم يشترِط الاتفاقَ مِنَ الطائفتين.
وقد قَصَدَ ـ رحمه الله ـ في تأليفه هذا الاختصارَ، وذلك لمقاصدَ عِدّةٍ... إقرأ أكثر »
فتاوى قاضيخانيُعتَبرُ هذا الكتابُ من أصحِّ الكُتُب التي يُعتَمَدُ عليها في الإفتاء والعمل عند فقهاء الحنفية، فهي معتمدة ومشهورة ومقبولة ومعمول بها ومتداولة عند العلماء والفقهاء كافة، وكانت نُصْبَ عينِ مَنْ تَصَدّر للحُكْمِ والإفتاء.
ذكر المؤلّفُ فيها جملةً من المسائل التي يغلِبُ وُقوعُها، وتمَسّ الحاجة إليها، وتدورُ عليها واقعات الأمة، ورتبها على ترتيب الكُتُب المعروفة بين العلماء فرعاً وأصلاً... إقرأ أكثر »