ديوان علي الرضا الحسيني (الأعمال الشعرية الكاملة)
صلتي بالشعر العربي ومحبته ونظمه، ترجع إلى آخر عهد الطفولة، وأول عهد الشباب، وبالتحديد إلى سن العشرين، أولعت بالشعر من الصغر قراءة واستماعاً وحفظاً، وتجدني أقع على القصيدة الجيدة، فأتمعن فيها، وأكررها بذاكرتي، وأحفظ منها الأبيات التي أخذت بخاطري، وبعضها حتى اليوم ـ وقاربت الثمانين ـ ما زالت في الحافظة، وأستشهد بها أحياناً.
ساعدني وأخذ بيدي لنظم الشعر سيدي الوالد الفقيه اللغوي زين العابدين ابن الحسين التونسي الذي دفعني لنظم الشعر وإلقائه في مجالس العلماء والأدباء والزائرين من بعض البلدان العربية، ولا سيما من تونس، والتي تعقد على الدوام في دارنا في حي الميدان بمدينة دمشق.
كنت أسعد لسـعادته عندما أرى وجهه يطفح بالسرور وهو يرى ولده الفتى (علي) يلقي شعراً وسط تلك الجموع، وسعادته هذه كانت الحافز لي في قول الشعر والاستمرار فيه حتى الآن.
ودراستي الحقوق في جامعة دمشق، وانخراطي في سلك المحاماة ما يزيد على سبعة وثلاثين عاماً، لم يكن عائقاً عن مطالعة كتب الشعر والأدب، بل ساعدت المحامي للخطاب في الدفاع، والبراعة في الحديث والكتابة.
طبعت ونشـرت الدواويـن الشـعرية كافة على مراحل الحياة، أولها: ديوان (تونسـيات) عام 1411ﻫ ـ 1991م، وآخـرها: (حديقة الشـعر) عام 1432ﻫ ـ 2010م. وهمس في أذني أحد المحبين أن أجمع الدواوين كافة في ثلاثة مجلدات تسهيلاً للمراجعة، ووقعت الفكرة من نفسي موقع القبول والارتياح والاستحسان، وبادرت إلى نشر الأعمال الشعرية الكاملة. وراعيت في ترتيب الدواوين الحروف الهجائية في مطلع العناوين؛ لأن الدواوين جميعها عزيزة علي. ولكل واحد منزلة في مراحل الحياة...
لذا يكون الترتيب كما يلي:
ـ ديوان ابتهال ودعاء.
ـ ديوان بثينة.
ـ ديوان تونسيات.
ـ ديوان حديقة الشعر.
ـ ديوان خماسيات الحسيني.
ـ ديوان خواطر من القلب.
ـ ديوان ربيع شاعر.
ـ ديوان زين.
ـ ديوان قلب شاعر.
ـ ديوان نغمة العندليب.
ـ ديوان ورد وأشواك.
وكتبه الشاعر
علي الرضا الحسيني
ساعدني وأخذ بيدي لنظم الشعر سيدي الوالد الفقيه اللغوي زين العابدين ابن الحسين التونسي الذي دفعني لنظم الشعر وإلقائه في مجالس العلماء والأدباء والزائرين من بعض البلدان العربية، ولا سيما من تونس، والتي تعقد على الدوام في دارنا في حي الميدان بمدينة دمشق.
كنت أسعد لسـعادته عندما أرى وجهه يطفح بالسرور وهو يرى ولده الفتى (علي) يلقي شعراً وسط تلك الجموع، وسعادته هذه كانت الحافز لي في قول الشعر والاستمرار فيه حتى الآن.
ودراستي الحقوق في جامعة دمشق، وانخراطي في سلك المحاماة ما يزيد على سبعة وثلاثين عاماً، لم يكن عائقاً عن مطالعة كتب الشعر والأدب، بل ساعدت المحامي للخطاب في الدفاع، والبراعة في الحديث والكتابة.
طبعت ونشـرت الدواويـن الشـعرية كافة على مراحل الحياة، أولها: ديوان (تونسـيات) عام 1411ﻫ ـ 1991م، وآخـرها: (حديقة الشـعر) عام 1432ﻫ ـ 2010م. وهمس في أذني أحد المحبين أن أجمع الدواوين كافة في ثلاثة مجلدات تسهيلاً للمراجعة، ووقعت الفكرة من نفسي موقع القبول والارتياح والاستحسان، وبادرت إلى نشر الأعمال الشعرية الكاملة. وراعيت في ترتيب الدواوين الحروف الهجائية في مطلع العناوين؛ لأن الدواوين جميعها عزيزة علي. ولكل واحد منزلة في مراحل الحياة...
لذا يكون الترتيب كما يلي:
ـ ديوان ابتهال ودعاء.
ـ ديوان بثينة.
ـ ديوان تونسيات.
ـ ديوان حديقة الشعر.
ـ ديوان خماسيات الحسيني.
ـ ديوان خواطر من القلب.
ـ ديوان ربيع شاعر.
ـ ديوان زين.
ـ ديوان قلب شاعر.
ـ ديوان نغمة العندليب.
ـ ديوان ورد وأشواك.
وكتبه الشاعر
علي الرضا الحسيني
المجموعة | سلسلة دراسات في الاقتصاد الإسلامي |
الناشر | دار النوادر |
عنوان الناشر | دمشق |
سنة النشر (هجري) | 1433 |
سنة النشر (ميلادي) | 2012 |
رقم الطبعة | 1 |
نوع الورق | كريم شاموا |
غراماج الورق | 70 |
قياس الورق | 17 × 24 |
عدد المجلدات | 3 |
عدد الصفحات | 1878 |
الغلاف | فني |
ردمك | 9789933482244 |
تأليف/تحقيق | تأليف |
تصنيف ديوي |
تحميل
كلمات مفتاحية
روابط مفيدة
thank you