بغية الملتمس في سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس
أهل الحديث إذا عدوا لهم شرف بنسـبة من رسول الله تتصل
حازوا من الشرف الأعلى مآثره وقد زكا لهم الإخلاص والعمل
إن خدمة السنة النبوية من أشرف ما يخدم به المرء دينه، وخاصة في هذا الزمان الذي قلَّ فيه روادها وطلابها، وقد وضع العلماء المحدّثون قواعد وأصولاً لمعرفة ما صح منها وما ضعف، وقسموا تلك القواعد إلى أنواع، منها معرفة الحديث العالي، وقد ألّف العلامة صلاح الدين بن كيكلدي العلائي هذا الكتاب في علوّ الإسناد إلى الإمام مالك رحمه الله تعالى.
وهو كتاب فريد في بابه؛ حيث تكلم في علوّ الإسناد وأهميته، واختصاص هذه الأمة به، وشرف أصحاب الحديث، ووصيته صلى الله عليه وسلم بهم، ثم قسم علوّ الإسناد إلى خمسة أقسام، ثم ترجم للإمام مالك رحمه الله تعالى ترجمة حسنة، وذكر أنه واضع أول كتاب على الأبواب في الحديث، ثم ذكر من وقع له حديث الإمام مالك من طرقهم.
ثم روى ثلاثين حديثاً بالإسناد المتصل إلى الإمام مالك، مما رواه متصل السماع مما بينه وبين الإمام مالك رحمه الله تعالى سبعة رجال.
ثم روى خمسة وعشرين حديثاً مما فيه بينه وبين الإمام مالك أيضاً سبعة رجال، لكن في أسانيدها إجازة.
وقارن أسانيده إلى الإمام مالك رحمه الله تعالى بأسانيد أصحاب الكتب الستة، الذين رووا الحديث عن مالك بواسطة، أو بدون واسطة... وفي ثنايا الكتاب فوائد جليلة.
ثم ذكر درجات أهل الحديث، وختمها بما أنشده لنفسه ابن تمام الحنبلي الصالحي في مدح أهل الحديث.
ينصح به: كل طالب علم أراد أن يسهم مع غيره في معرفة جهود العلماء وفضلهم في خدمة سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم .
حازوا من الشرف الأعلى مآثره وقد زكا لهم الإخلاص والعمل
إن خدمة السنة النبوية من أشرف ما يخدم به المرء دينه، وخاصة في هذا الزمان الذي قلَّ فيه روادها وطلابها، وقد وضع العلماء المحدّثون قواعد وأصولاً لمعرفة ما صح منها وما ضعف، وقسموا تلك القواعد إلى أنواع، منها معرفة الحديث العالي، وقد ألّف العلامة صلاح الدين بن كيكلدي العلائي هذا الكتاب في علوّ الإسناد إلى الإمام مالك رحمه الله تعالى.
وهو كتاب فريد في بابه؛ حيث تكلم في علوّ الإسناد وأهميته، واختصاص هذه الأمة به، وشرف أصحاب الحديث، ووصيته صلى الله عليه وسلم بهم، ثم قسم علوّ الإسناد إلى خمسة أقسام، ثم ترجم للإمام مالك رحمه الله تعالى ترجمة حسنة، وذكر أنه واضع أول كتاب على الأبواب في الحديث، ثم ذكر من وقع له حديث الإمام مالك من طرقهم.
ثم روى ثلاثين حديثاً بالإسناد المتصل إلى الإمام مالك، مما رواه متصل السماع مما بينه وبين الإمام مالك رحمه الله تعالى سبعة رجال.
ثم روى خمسة وعشرين حديثاً مما فيه بينه وبين الإمام مالك أيضاً سبعة رجال، لكن في أسانيدها إجازة.
وقارن أسانيده إلى الإمام مالك رحمه الله تعالى بأسانيد أصحاب الكتب الستة، الذين رووا الحديث عن مالك بواسطة، أو بدون واسطة... وفي ثنايا الكتاب فوائد جليلة.
ثم ذكر درجات أهل الحديث، وختمها بما أنشده لنفسه ابن تمام الحنبلي الصالحي في مدح أهل الحديث.
ينصح به: كل طالب علم أراد أن يسهم مع غيره في معرفة جهود العلماء وفضلهم في خدمة سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم .
المجموعة | مجموعة كتب الإمام العلائي |
الناشر | دار النوادر |
عنوان الناشر | دمشق |
سنة النشر (هجري) | 1433 |
سنة النشر (ميلادي) | 2012 |
رقم الطبعة | 2 |
نوع الورق | كريم شاموا |
غراماج الورق | 70 |
مصدر الورق | ياباني |
قياس الورق | 17 × 24 |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 271 |
الغلاف | فني |
رقم فسح وزارة الإعلام السعودية | 249137 |
رقم فسح وزارة الإعلام السورية | 1878 |
ردمك | 9789933459321 |
تأليف/تحقيق | تحقيق |
تصنيف ديوي |
تحميل
الملف | الحجم | تحميل | |
---|---|---|---|
مقدمة الكتاب | 222 KB | (2502 مرة) | |
ترجمة المؤلف | 69 KB | (2896 مرة) | |
دراسة الكتاب | 33 KB | (2895 مرة) | |
فهرس الموضوعات | 101 KB | (3030 مرة) | |
مقدمة الكتاب | 139 KB | (2680 مرة) | |
ترجمة | 81 KB | (2738 مرة) | |
دراسة الكتاب | 58 KB | (3000 مرة) | |
فهرس الموضوعات | 40 KB | (3029 مرة) |
كلمات مفتاحية
روابط مفيدة
جميل