إصداراتنا / مشروع مكتبة طالب العلم من الطبعات القديمة المعتمدة
هذا كتابٌ جليلٌ فريدٌ في الباب، جامعٌ لتَحقيقاتِ أولي الأَلْباب، موافقٌ لنُصوص الكُتُب المُحَرَّرة، مُؤَيَّدٌ بالنُّقُولِ المُعتَبَرة، جَمَعَ فيه مؤلِّفُه ما تفرَّقَ في غيرِه من المُصنَّفَات مِنْ كُلِّ دَقيقةٍ رَقِيقة، وكَشَفَ مُعمَّى المُعْضِلات مُبَيِّناً لِكُلِّ حقيقة، مازِجاً أجناسَ المَسائلِ بفُصُولِها، وبَانياً فُرُوعاً علَى أُصُولِها، وأظهَرَ ما في ((الكنز)) مِنَ الخَفايا، وما في زَوَاياه مِنَ الخَبَايا، فجاءَ سِفْراً طابَقَ اسمُه مُسَمَّاه، وحَوَى مِنْ دقائقِ العُلُوم ما يُنْبِي عنْ عظيمِ فَحْوَاه... إقرأ أكثر »
هذا سِفرٌ جليلٌ ماتِعٌ حَوَى مِنْ سِيرةِ المُصطفَى صلى الله عليه وسلم ما لا يكاد يحويه بهذا النَّمَطِ مُؤلَّف، ولا يستوعبُه على هذا الوجه مُصنَّف، لَخَّصَ فيه مؤلِّفُه ما احتوتْ عليه أصحُّ كُتُبِ هذا الشأن، فجمع شَتاتَ ما انتشر فيها من سيرته صلى الله عليه وسلم وأخلاقِه وهَديِه وطريقتِه ومُعجزاتِه وسائرِ أحوالِه الشريفة، وما يتعلق بحضرته السَّنِية المُنِيفة، فخرج كتاباً ماتعاً حلتْ مَشارِبُه، وبزَغتْ في سماء الفضل شُمُوسُه وكَواكبُه... إقرأ أكثر »
يعتبرُ هذا الكتابُ منْ أهمِّ وأكبرِ كُتُبِ شَيخ الإسلام ابنِ تيميَّةَ رحمه الله تعالى، فضلاً عن كونه منَ الكُتُب التي لا يستغني عنها طُلَّاب العلم بحال، وخاصةً المُختصِّين منهم والباحثين في مجال العقائد والفِرَق الإسلامية.
فقد بَيَّنَ فيه مؤلِّفُه عقائدَ إحدَى الفِرَقِ الإسلامية، حيث إنه تناولَ أصولَ مذهبهم، وتصدَّى فيه للتفصيل والبَسط... إقرأ أكثر »
فقد بَيَّنَ فيه مؤلِّفُه عقائدَ إحدَى الفِرَقِ الإسلامية، حيث إنه تناولَ أصولَ مذهبهم، وتصدَّى فيه للتفصيل والبَسط... إقرأ أكثر »
هذا كتابٌ لم تكتحِلْ عينُ الزَّمانِ بمثلِه، اشتَملَ على فوائدَ عالية، ومَزايا سامية، قلَّ أنْ تُوجدَ في غيرِه مِنْ كُتُبِ الفنِّ، كما يُعتَبَرُ مِنْ ذَخَائرِ التُّراثِ الإسْلاميِّ، ومِنْ أجلِّ مؤلَّفات الإمام الشَّوكاني وأشهرِها، فقد أجادَ فيه كُلَّ الإجادة، وبلغَ فيه غايةً في الإحسان والإفادة، وسلَكَ فيه مسالِكَ معتدلة، وطرقاً واضحةً وأساليبَ سَهلة، حتى عدَّه بعضُ أهل العلم مِنْ أحسَنِ الكُتُبِ المُؤلَّفة في هذا الفنِّ، وحتى قال عنه مؤلِّفُه: إنه لم يرضَ عن شيءٍ مِنْ مُؤلَّفاتِه سِواه... إقرأ أكثر »
الجاسُوسُ علَى القامُوس: من أهم كتب النقد اللّغوي، وهو كتابٌ ممتعٌ حافلٌ بالفَوَائِدِ اللّغوية، وضعه مُؤلِّفُه لاستدراك ما فات الفِيروزَابادي في ((قاموسه))، وكشْفِ بعضِ هفَواته، ورَدِّ ما وَهِمَ فيه من الألفاظ إلى أصولها، وهو يشتمل مقدمة وأربعة وعشرين نقداً وخاتمة.
ومؤلفه هو: أبو العباس أحمد فارس بن يوسف بن منصور الشدياق (1219-1304ﻫ = 1804-1887م) عالمٌ باللغة والأدب، وصاحب جريدة الجوائب، وأحد الأبطال العظام المُدَافعين عن الإسلام... إقرأ أكثر »
ومؤلفه هو: أبو العباس أحمد فارس بن يوسف بن منصور الشدياق (1219-1304ﻫ = 1804-1887م) عالمٌ باللغة والأدب، وصاحب جريدة الجوائب، وأحد الأبطال العظام المُدَافعين عن الإسلام... إقرأ أكثر »
هذا كتابٌ حَوَى مِنْ بَدِيعِ المَقامات خمسِين، وقَفَ البُلَغاءُ دُونَ بَحرِ كُنْهِها عاجِزِين، حَوَتْ مِنَ الأسْجاع وغيرِها من أبوابِ الصَّنْعةِ ما يُنْبِي عَنْ وَجْهِ تَمكُّن مُؤلِّفها وثَباتِ قَدَمِه، ومِنَ البَدِيعِ وجُمَانات الألفاظِ ما يَدُلُّ عَلَى تفرُّدِ إنْشَائِه وقَلَمِه، كيفَ وقد زَيَّنَها بالطِّباق والتَّجْنِيسِ والتَّسْجِيعِ والتَّرصِيع... إقرأ أكثر »
هذا كتابٌ حافلٌ ماتِع، أجادَ مؤلِّفُه تأليفَه، وأحسَنَ ترتيبَه وتصنيفَه، جمعَ فيه أهمَّ ما اتُّفِقَ عليه وما اختُلِفَ فيه من الفُرُوع الفِقهيَّةِ على المَذاهبِ الفقهية المُتَّبعة الأربعة.
فتَميَّزَ بجَمْعِها في مُصنَّفٍ واحدٍ، ممَّا يُغنِي عن الرُّجوعِ إلى مُصنَّفات المذاهب الأربعة؛ وحَوَى جُملةً مِنَ الفوائد اللطيفة، والنِّكات المُنِيفة، والتي لا نجدُها في غيره من مصنَّفات فنِّه... إقرأ أكثر »
فتَميَّزَ بجَمْعِها في مُصنَّفٍ واحدٍ، ممَّا يُغنِي عن الرُّجوعِ إلى مُصنَّفات المذاهب الأربعة؛ وحَوَى جُملةً مِنَ الفوائد اللطيفة، والنِّكات المُنِيفة، والتي لا نجدُها في غيره من مصنَّفات فنِّه... إقرأ أكثر »
يُعتَبرُ هذا الكتابُ مَوسُوعةً فقهيةً كُبرَى، فَضْلاً عنْ كونِه مِنْ أُمَّهات كُتُبِ الفقه الحَنَفيِّ المُعتَمَدة في الفَتوَى، حَوَى من عُيُونِ المَسائِل فأوعَى، وأحاطَ بالنَّوَادر والنَّظائر جِنساً ونَوعاً، واستَخرَجَ مِنْ بِحَارِ كُتُبِ ظاهرِ الرِّوَاية دُرَّها، وقرَّبَ للمُجتَني أزهارَها وثِمارَها، وأبرزَ دقائقَها وكنوزَها، وحَلَّ غوامضَها ورُموزَها، فَبَيَّنَ المعقولَ مِنَ المَنقُول، واستَخرَجَ أغصانَ الفُرُوعِ مِنْ شُعَبِ الأصُول، وأبرزَ الحقائقَ بعدَ أنْ أَحرَزَ الدَّقائِق... إقرأ أكثر »
يبيِّن هذا الكتاب القراءات السبع التي ذكرها الأستاذ أبو محمد القاسم الشاطبي = غايةَ البيان، وإن كان المتواتر والصحيح أكثر من ذلك؛ ماشياً في جميع ذلك على طريقة المحققين كالشيخ العلامة الحافظ أبي الخير محمد بن الجزري ـ رحمه الله ـ من تحرير الطرق وعدم القراءة بما شذّ وبما لا يوجد.
وقد ذكر المؤلف في بداية كتابه عشر فوائد مما تشتد الحاجة إلى معرفتها... إقرأ أكثر »
وقد ذكر المؤلف في بداية كتابه عشر فوائد مما تشتد الحاجة إلى معرفتها... إقرأ أكثر »
يُعتبر هذا الكتاب شرحاً نفيساً لمنظومة التحرير في الفقه الشافعي للإمام شرف الدين يحيى العمريطي، وهو شرحٌ - كما وصفه مؤلفه - تَقَرّ به أعين الناظرين، وتسر به أفئدة الناظرين.
اقتصر فيه مؤلفه على ما رجحه المشايخ المتأخرون، تبعاً لشمس الدين الرملي... إقرأ أكثر »
اقتصر فيه مؤلفه على ما رجحه المشايخ المتأخرون، تبعاً لشمس الدين الرملي... إقرأ أكثر »