إصداراتنا / الدكتور رشيد سلهاط
إنه في ظل التنافس الذي يشهده المجتمع البشري؛ تنافس الأديان والأفكار والنظم على قيادة الحضارة الإنسانية المعاصرة، عن طريق التفنن في الظهور بالمظهر الجميل والأحسن لنيل القيادة إعجاباً، أو الظهور بالمظهر القوي لإرهاب المنافس، فتنال القيادة استسلاماً، أو الجمع بين المظهرين.
في ظل هذا التنافس يتفاوت نصيب كل فكرة ودين من الجهود التي بذلها، والفرص التي أُتيحـت له، والمكاسـب التي حققها؛ فبعضـهم ملك دولاً، وآخر ملك دولةً، وثالث دويلةً، ورابع فرقةً، وخامس طريداً مشرداً، وهذه سنة التنافس في الحياة وعلى الحياة، سنة الله هكذا عُهدت وهكذا ستبقى، ولن تجد لسنة الله تبديلاً.......... إقرأ أكثر »
في ظل هذا التنافس يتفاوت نصيب كل فكرة ودين من الجهود التي بذلها، والفرص التي أُتيحـت له، والمكاسـب التي حققها؛ فبعضـهم ملك دولاً، وآخر ملك دولةً، وثالث دويلةً، ورابع فرقةً، وخامس طريداً مشرداً، وهذه سنة التنافس في الحياة وعلى الحياة، سنة الله هكذا عُهدت وهكذا ستبقى، ولن تجد لسنة الله تبديلاً.......... إقرأ أكثر »