إصداراتنا / الأستاذ الدكتور نافذ حسين حماد

وقد قَصُرَتْ الدراسةُ فيه على الصحيحين؛ لأنّهما المُقَدّمان على كتب السّنّة قاطبة، والموصوفان بالصحة مطلقاً، فليس لهما نظير في المُصنّفات، وقد تلقتهما الأمة بالقَبول كما هو مشهور بين العلماء، بخلاف غيرها من كتب الحديث، والتي تحوي الصحيح والضعيف. إقرأ أكثر »