شرح مسند الشافعي
كتاب يحوي من درر الفوائد الفقهية وغرر العوائد الحديثية ما تقر به الأعين وتنشرح به الصدور، فهو يوضح أدلة الفقه الشافعي من السنة النبوية؛ إذ لا يخفى أن مؤلفه يقف في مقدمة علماء الشافعية، فأقواله معتمدة في تقرير أحكام المذهب.
وأهم ما يميز شرحَه ذكرُه الحديثَ بكامل السند والمتن مع الفروق بين النسخ، وتعريفُه برجال المسند تعريفاً دقيقاً، وتخريجُه أحاديث المسند تخريجاً موجزاً يبين فيه حكم الحديث، ولم يفته إلا القليل وقد بينه المحقق.
ومما يميزه أيضاً تعقّبُه لأبي العباس الأصم فيما أخطأ فيه على الشافعي، كما أنه بيّن بعض الأوهام الواقعة لبعض الحفاظ، وبيّن غريب الحديث وأوضحه، مع ذكر أقوال أهل الشأن، وقد توسع في ذكر الاستدلالات الفقهية، وذكر آراء الفقهاء، والنقل عن بعض الكتب التي لم نقف عليها.
وقد حظي هذا الكتاب بقراءة وتعليقات نافعة، نأمل أن يسد ثغرة في المكتبة الإسلامية، فهو يُنشر للمرة الأولى بعد أن بقي قروناً طويلة بعيداً عن أيدي القراء.
ومما يجدر التنبيه إليه أن ((مسند الشافعي)) الذي شرحه الرافعي، مستلٌّ من ((كتاب الأم)) النسخة التي تمثل فقه الشافعي الجديد.
وقد قام المحقق بعمل مقدمة لهذا العمل الطيب احتوت على ثلاثة أبواب:
باب للتعريف بالإمام الشافعي، وبمسنده، والتعريف بالإمام الربيع راوي المسند، والتعريف بالإمام أبي العباس الأصم جامع المسند، وعناية العلماء بالمسند.
وباب للتعريف بالإمام الرافعي وشرحه.
وباب لمنهج العمل في تحقيق الكتاب.
ينصح به: كل من أراد التسلح بأدلة المسائل الفقهية، والكتاب مليء بالفوائد الفقهية والحديثية.
وأهم ما يميز شرحَه ذكرُه الحديثَ بكامل السند والمتن مع الفروق بين النسخ، وتعريفُه برجال المسند تعريفاً دقيقاً، وتخريجُه أحاديث المسند تخريجاً موجزاً يبين فيه حكم الحديث، ولم يفته إلا القليل وقد بينه المحقق.
ومما يميزه أيضاً تعقّبُه لأبي العباس الأصم فيما أخطأ فيه على الشافعي، كما أنه بيّن بعض الأوهام الواقعة لبعض الحفاظ، وبيّن غريب الحديث وأوضحه، مع ذكر أقوال أهل الشأن، وقد توسع في ذكر الاستدلالات الفقهية، وذكر آراء الفقهاء، والنقل عن بعض الكتب التي لم نقف عليها.
وقد حظي هذا الكتاب بقراءة وتعليقات نافعة، نأمل أن يسد ثغرة في المكتبة الإسلامية، فهو يُنشر للمرة الأولى بعد أن بقي قروناً طويلة بعيداً عن أيدي القراء.
ومما يجدر التنبيه إليه أن ((مسند الشافعي)) الذي شرحه الرافعي، مستلٌّ من ((كتاب الأم)) النسخة التي تمثل فقه الشافعي الجديد.
وقد قام المحقق بعمل مقدمة لهذا العمل الطيب احتوت على ثلاثة أبواب:
باب للتعريف بالإمام الشافعي، وبمسنده، والتعريف بالإمام الربيع راوي المسند، والتعريف بالإمام أبي العباس الأصم جامع المسند، وعناية العلماء بالمسند.
وباب للتعريف بالإمام الرافعي وشرحه.
وباب لمنهج العمل في تحقيق الكتاب.
ينصح به: كل من أراد التسلح بأدلة المسائل الفقهية، والكتاب مليء بالفوائد الفقهية والحديثية.
المجموعة | موسوعات دار النوادر التراثية |
الناشر | دار النوادر |
عنوان الناشر | دمشق |
سنة النشر (هجري) | 1432 |
سنة النشر (ميلادي) | 2011 |
رقم الطبعة | 2 |
نوع الورق | كريم شاموا |
غراماج الورق | 70 |
مصدر الورق | ياباني |
قياس الورق | 17 × 24 |
عدد المجلدات | 4 |
عدد الصفحات | 2047 |
الغلاف | فني |
ردمك | 9789933497774 |
تأليف/تحقيق | تحقيق |
تصنيف ديوي |
تحميل
كلمات مفتاحية
روابط مفيدة
تعليقات الزوار
د.محمود:
السلام عليكم
كيف استكيع ان احصل على اصداراتكم و انا في بيروت هل انتم بالمعرض
drmshaer@gmail.com
2014-05-20 11:48:41 am
arabia:
شيء رائع
2014-05-20 11:48:41 am
ناصر:
مشكورين وجعله بميزان حسناتكم وارجوا من الله ان تتواجد لكم في المملكه بشكل مستيديم
2014-05-20 11:48:41 am
HI:
بارك الله فيكم
2014-05-20 11:48:41 am
MERCIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIII