ما الحج الأكبر وما سبيل كل مسلم إليه؟
كثيراً ما تلهج ألسنة الناس بـ’الحج الأكبر‘، وأنه يكون عند موافقة يوم عرفة ليوم الجمعة.
ولقد ورد في كتاب الله عز جل هذا التعبير (يوم الحج الأكبر).
فما هو الحج الأكبر؟
ولماذا وصف الحج بـ’الأكبر‘ في القرآن الكريم؟
وهل لهذا الذي تعارفه الناس صلة بالآية الكريمة؟
وإذا لم يكن، فهل له أصل شرعي يصح به ويعتمد عليه؟
وما هي مزايا وقفة الجمعة؟
كل هذه الأسئلة، تجد الإجابة عنها في ثنايا هذا البحث العلمي، والذي خلص مؤلفه من خلاله إلى أن الحج الذي يكون متصفاً بـ’الأكبر‘ هو الحج المبرور، وهو الذي تأدَّى وفق السنة، وسلِم من الرفث والفسوق والعصيان،لأنه يكون حدّاً فاصلاً في حياة المسلم، لأنه به تغفر ذنوبه وخطاياه بالنسبة للماضي، كما قال عليه الصلاة والسلام: ’من حج فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه‘.
ولقد ورد في كتاب الله عز جل هذا التعبير (يوم الحج الأكبر).
فما هو الحج الأكبر؟
ولماذا وصف الحج بـ’الأكبر‘ في القرآن الكريم؟
وهل لهذا الذي تعارفه الناس صلة بالآية الكريمة؟
وإذا لم يكن، فهل له أصل شرعي يصح به ويعتمد عليه؟
وما هي مزايا وقفة الجمعة؟
كل هذه الأسئلة، تجد الإجابة عنها في ثنايا هذا البحث العلمي، والذي خلص مؤلفه من خلاله إلى أن الحج الذي يكون متصفاً بـ’الأكبر‘ هو الحج المبرور، وهو الذي تأدَّى وفق السنة، وسلِم من الرفث والفسوق والعصيان،لأنه يكون حدّاً فاصلاً في حياة المسلم، لأنه به تغفر ذنوبه وخطاياه بالنسبة للماضي، كما قال عليه الصلاة والسلام: ’من حج فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه‘.