جزء فيه سبعة مجالس من أمالي الإمام محمد بن عبد الرحمن المخلص
الأمالي عند المحدثين من أعمالهم الرفيعة القديمة, خصوصاً الحفاظ الكبار, كالإمام البخاري رحمه الله, فإن كانت له مجالس إملاء بجامع بخارى, وأملى في بغداد في آخر قدمة له, والإمام أبو مسلم إبراهيم بن عبد الله بن مسلم الكجي المتوفى سنة (292هـ) , والحاكم صاحب المستدرك, وغيرهم ممايطول ذكره.
وهذا الكتاب سبعة مجالس من أمالي الإمام المعمر محمد بن عبد الرحمن المخلص المتوفى سنة (393هـ), والتي قرأها أئمة الحديث في دمشق وسجلوا ذلك بخطوطهم كالراوي لها الحافظ علي بن عساكر, ومسند الدنيا الفخر ابن البخاري, والحافظ المتفنن المزي, والبرزالي, وابن كثير وغيرهم, وذلك في أماكن متعددة أولها جامع دمشق الأموي, وجامع الحنابلة بسفح جبل قاسيون, ودار الحديث الأشرفية.
وهذا الكتاب سبعة مجالس من أمالي الإمام المعمر محمد بن عبد الرحمن المخلص المتوفى سنة (393هـ), والتي قرأها أئمة الحديث في دمشق وسجلوا ذلك بخطوطهم كالراوي لها الحافظ علي بن عساكر, ومسند الدنيا الفخر ابن البخاري, والحافظ المتفنن المزي, والبرزالي, وابن كثير وغيرهم, وذلك في أماكن متعددة أولها جامع دمشق الأموي, وجامع الحنابلة بسفح جبل قاسيون, ودار الحديث الأشرفية.