إصداراتنا / أبي العلاء محمود بن أبي بكر الفرضي البخاري
إنّ الحمدَ لله، نَحمدُهُ ونَستعينُهُ ونَستغفرُهُ، ونَعوذُ باللهِ منْ شُـرورِ أنفُسِنا ومِنْ سَيئاتِ أعمالِنا. مَنْ يَهدِهِ اللهُ فلا مُضـِلَّ له، ومن يُضْلِلْ فلا هاديَ لَهُ.
وأشهدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ محمّداً عبدُهُ ورسُولُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى محمّدٍ وعَلى آلِ محمّدٍ، وباركْ على محمّدٍ وعَلى آلِ محمّدٍ، كما صَلَّيتَ وبارَكتَ عَلى إبراهِيمَ وآلِ إبراهِيمَ إنّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
أمّا بعدُ:
فإنّ الكلامَ عن هذا الكتاب يعني الكلامَ عن بغدادَ... نشأتي، وسِنِيّ حياتي، وأهلي، وأحبّتي ممن هم اليوم على ظاهر الأرض أو واراهم ترابُها....... إقرأ أكثر »
وأشهدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ محمّداً عبدُهُ ورسُولُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى محمّدٍ وعَلى آلِ محمّدٍ، وباركْ على محمّدٍ وعَلى آلِ محمّدٍ، كما صَلَّيتَ وبارَكتَ عَلى إبراهِيمَ وآلِ إبراهِيمَ إنّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
أمّا بعدُ:
فإنّ الكلامَ عن هذا الكتاب يعني الكلامَ عن بغدادَ... نشأتي، وسِنِيّ حياتي، وأهلي، وأحبّتي ممن هم اليوم على ظاهر الأرض أو واراهم ترابُها....... إقرأ أكثر »