دار النوادر
دار النوادرFacebookTwitterLinkedInGoogle
إصداراتنا / شروح مصابيح السنة
شرح مصابيح السنة للإمام البغوي إنَّ الله ـ جلَّ وعلا ـ قد هيَّأ لهذه الأمَّةِ علماءَ ربَّانيين، حَفِظوا حديثَ نبيِّه محمَّدٍ صلى الله عليه وسلم في دواوين ألَّفوها في السُّنن والأحكام، والحلال والحرام، وما جاء عنه صلى الله عليه وسلم في فضائل الأعمال ونَفَائسِ الأحوال الداعيةِ إلى طُرق الخيرِ وسُبُل الرَّشاد، وما دعا إليه من مكارم الأخلاقِ ومحاسنِ الآداب.
وكان كتابُ ’مصابيح السُّنَّة‘ للإمام محيي السنة، شيخِ الإسلام البَغَويِّ أجمعَ كتابٍ صُنِّف في بابه، وأضبطَ لشواردِ الأحاديث وأَوابِدها.
وهو الكتابُ الذي عكف عليه المتعبِّدون، واشتغل بتدريسه الأئمةُ المعتبرون، وأقرَّ بفضله وتقديمـــه الفقهــاءُ المحدثون، وقال بتمييزه الموافقون والمخالفون....... إقرأ أكثر »
شرح المصابيح للإمام البغوي إنَّ الله ـ جلَّ وعلا ـ قد هيَّأ لهذه الأمَّةِ علماءَ ربَّانيين، حَفِظوا حديثَ نبيِّه محمَّدٍ صلى الله عليه وسلم في دواوين ألَّفوها في السُّنن والأحكام، والحلال والحرام، وما جاء عنه صلى الله عليه وسلم في فضائل الأعمال ونَفَائسِ الأحوال الداعـيـةِ إلى طُرق الخيرِ وسُبُل الرَّشاد، وما دعا إليه من مكارم الأخلاقِ ومحاسنِ الآداب.
وكان كتابُ ’مصابيح السُّنَّة‘ للإمام محيي السنة، شيخِ الإسلام البَغَويِّ أجمعَ كتابٍ صُنِّف في بابه، وأضبطَ لشواردِ الأحاديث وأَوابِدها.
وهو الكتابُ الذي عكـف عليه المتعبِّدون، واشــــتغل بتدريسه الأئمةُ المعتبرون، وأقرَّ بفضله وتقديمـــه الفقهــاءُ المحدثون، وقـــال بتمييزه الموافقون والمخالفون....... إقرأ أكثر »
تحفة الأبرار شرح مصابيح السنة للإمام البغوي يعتبر كتابُ (مصابيح السُنّة) للإمام محيي السنة، شيخِ الإسلام البَغَويِّ أجمعَ كتابٍ صُنِّف في بابه، وأضبطَ لشواردِ الأحاديث وأَوابِدها.
وهو الكتابُ الذي عكف عليه المتعبِّدون، واشتغل بتدريسه الأئمةُ المعتبرون، وأقرّ بفضله وتقديمه الفقهاءُ المحدثون، وقال بتمييزه الموافقون والمخالفون... إقرأ أكثر »
المفاتيح في شرح المصابيح هذا الكتاب يُنشَرُ لأوَّلِ مَرَّةٍ مُقَابَلاً على أربعِ نُسَخٍ خَطِّية مُعتَمَدةٍ في الضّبطِ والتّوثِيق.
وهو مُشتَمِلٌ على غَالبِ مادَّةِ ((مصابيح السُّنَّة)) للإمام البَغَوِي رحمه الله تعالى.
فقد عُني مؤلِّفُه ببيـانِ مُفْرداتِه، وحَلِّ إشـــكالاته، وإعرابِ ما استغلقَ مِنْ ألفاظِه، وجَمْعِ اختلافاته، وبَثَّ فقهَ الأئمَّةِ الأربعةِ في كثيرٍ من أحاديثِهِ.
فأتى شَرْحاً مُفيداً مُحَرَّراً، ليسَ بالطَّويلِ المُمِلِّ، ولا بالقصيرِ المُخِلِّ، اعتمد في النقلِ عنه كثيرٌ من الشُّرَّاحِ المتأخِّرين؛ كالإمامِ الطِّيبيِّ ....... إقرأ أكثر »