دار النوادر
دار النوادرFacebookTwitterLinkedInGoogle
إصداراتنا / شروح صحيح البخاري
اللامع الصبيح بشرح الجامع الصحيح هذا الكتابُ يُطبَعُ لأوّلِ مرّةٍ مقابَلاً على أربع نُسَخٍ خَطِّيّةٍ, مُعتَمَدةٍ في الضّبطِ والتّوثِيق.
حيثُ جَمعَ فيه مؤلِّفُه بين شرحَي الإمامين الكبيرين الكَرماني والزّرْكَشي على ((البخاري)) باختصار.
حاذفاً كثيراً مما وقع فيهما من التكرار.
ومنبهاً على ما قد يظهر أنه وهم أو خلاف الراجح المختار.
مع ضميمة فوائد وتنبيهات لا يستغنى عنها، من وصلِ ما أهملا وصله من التعليقات، وتسمية ما أغفلاه من تفسير المبهمات، والجواب عما اعترض به الدارقطني والإسماعيلي وغيرهما في الأسانيد والمتون مما ليس من الواضحات.........
إقرأ أكثر »
شرح صحيح البخاري هذا الكتابُ يَصدُر كاملاً لأوَّل مَرَّةٍ، مقابَلاً على نُسخَتَين خطِّيتين مُعتَمَدَتَيْنِ في الضَّبطِ والتَّوثيق، إحداهُما منقولةٌ عن النُّسخَةِ الخَطِّيَّةِ التي كَتَبَها المُؤلِّفُ بخطِّه.
ويُعَدُّ هذا الكتابُ بحقٍّ مَعْلَمةً وَعْظِيةً لَطيفة، وفقهيَّةً مُنِيفَة، يحتفي بها كلُّ مبلِّغٍ وواعِظ، ويَسْعَدُ بها الراهبُ والرَّاغِب.
وقد تميَّزَ هذا الشَّرحُ المَاتِعُ بنَمَطٍ لَطيفٍ مُخْتَلِفٍ عَنْ أنماطِ الشُّروح الأخرى... إقرأ أكثر »
صحيح البخاري ((الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه)) يُعتبَرُ (صحيحُ الإمام البخاريّ) أجلّ كُتُبِ الإسلام، وأفضلَها بعد كتابِ الله تعالى، كيف لا، وهو أصحّ الكتبِ المؤلَّفةِ في هذا الشأن، وأجلّها نقلاً ورواية، وفهماً ودرايةً، وأكثرها تعليلاً وتصحيحاً، وضبطاً وتنقيحاً، واحتياطاً وتحريراً، واستنباطاً وتقريراً.
وقد شَهِدَ له بالبراعة والتقدمِ الصناديدُ العظامُ، والأفاضلُ الكرامُ.
حيث قال عنه مُصنِّفُه ـ رحمه الله ـ: أخرجتُ هذا الكتابَ من نحو ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ...
إقرأ أكثر »