دار النوادر
دار النوادرFacebookTwitterLinkedInGoogle
إصداراتنا / الصحاح والسنن والمسانيد
السنن الكبير يُعَدُّ هذا الكتابُ مِنْ أوسع كُتُبِ السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ وأجْمَعِها؛ إذْ لم يُصنَّفْ مثلُه في الإسلام كونه استوعبَ أكثرَ أحاديثِ الأحكام، وشملَ علَى كثيرٍ منَ الرِّواياتِ؛ المَرفُوعةِ منها وغَيرِ المَرفُوعة.
- وقد رتَّبهُ مُصنِّفُه على الأبواب الفقهية، وأوردَ تحتَ كُلِّ بابٍ ما يُناسِبُه مِنَ الرِّوايات، مُبيِّناً وجوهَالاختلافِ فيما بينَها، والعِلَلَ التي تَعتَرِيها... إقرأ أكثر »
أحاديث الصحيحين ورجالهما دراسة توثيقية تطبيقية هذا الكتاب هو نتاج علمي لربع قرن من البحث والتأليف والتحقيق في علوم السنّةِ النبوية المطهّرة، وهو مقدّم لطلبة العلم المشتغلين بعلوم الحديث بصفة خاصّة، وللدارسين في علوم الشريعة بصفة عامّة.
وقد قَصُرَتْ الدراسةُ فيه على الصحيحين؛ لأنّهما المُقَدّمان على كتب السّنّة قاطبة، والموصوفان بالصحة مطلقاً، فليس لهما نظير في المُصنّفات، وقد تلقتهما الأمة بالقَبول كما هو مشهور بين العلماء، بخلاف غيرها من كتب الحديث، والتي تحوي الصحيح والضعيف. إقرأ أكثر »
سنن ابن ماجه هو من أَجَلّ كتب ابن ماجه وأعظمها وأبقاها على الزمان، وبها عُرِف واشتُهِر.
وهو سادس الكتب الستة على القول المشهور؛ إذ كان المتقدمون يعدّون الكتب الأصول خمسة: الصحيحين، وسنن أبي داود، والترمذي، والنسائي، ثم ألحق بها سنن ابن ماجه.
وإنما قُدِّم على غيره من الكتب؛ لما فيه من الجوانب التي تفضل به على غيره، ولما فيه من الزوائد على الكتب الخمسة الأصول، ولما فيه من الفقه وحسن الترتيب، وجَودة سَوق الأحاديث واختصار المتون. إقرأ أكثر »
الموطأ برواية يحيى بن يحيى الليثي يُعَدّ مُوَطّأ الإمام مالك - رحمه الله تعالى - أصحّ كتب الفقه وأشهرها, وأقدمها وأجمعها, وقد اتفق السواد الأعظم من الأمة على العمل به, والاجتهاد في روايته ودرايته.
وهو كتاب قديم مبارك مجمع عليه بالصحة والشهرة والقبول, وأول مؤلّف صُنِّف في الحديث, وكل من جمع صحيحاً فقد سلك على نهجه, وأخذ طريقه, وحذا حذوه, والفضل للمتقدم، فقد أودعه أصول الأحكام من الصحيح المتفق عليه، وهو في الرتبة بعد... إقرأ أكثر »
صحيح مسلم ((المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم)) - طبعة جديدة يُعتَبَرُ (صحيحُ مسلم) ثانيَ أصحِّ مصدرٍ من مصادر السنة النبوية المطهَّرة بعد (صحيح البخاري)، بل إنَّ بعضَ العلماء كان يفضله على (صحيح البخاري)؛ وذلك لما اختُصَّ به من جمع طرقه، وإيراد أسانيده، وطريقة ترتيبه، وحُسنِ سياقته، وبديعِ طريقته، مع ما حواه من نفائس التحقيق، وجواهر التدقيق، وأنواع الورع والاحتياط والتحرِّي في الرواية، وتلخيص الطرق واختصارها، وضبطِ متفرِّقها وانتشارها، وغير ذلك مما فيه من المحاسن والأعجوبات، واللطائف الظاهرات والخفيَّات... إقرأ أكثر »
صحيح البخاري ((الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه)) - طبعة جديدة يُعتبَرُ (صحيحُ الإمام البخاريّ) أجلّ كُتُبِ الإسلام، وأفضلَها بعد كتابِ الله تعالى، كيف لا، وهو أصحّ الكتبِ المؤلَّفةِ في هذا الشأن، وأجلّها نقلاً ورواية، وفهماً ودرايةً، وأكثرها تعليلاً وتصحيحاً، وضبطاً وتنقيحاً، واحتياطاً وتحريراً، واستنباطاً وتقريراً.
وقد شَهِدَ له بالبراعة والتقدمِ الصناديدُ العظامُ، والأفاضلُ الكرامُ.
حيث قال عنه مُصنِّفُه ـ رحمه الله ـ: أخرجتُ هذا الكتابَ من نحو ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ... إقرأ أكثر »
صحيح البخاري بخط الشيخ إسماعيل البقاعي يُعتبَرُ (صحيحُ الإمام البخاريّ) أجلّ كُتُبِ الإسلام، وأفضلَها بعد كتابِ الله تعالى، كيف لا، وهو أصحّ الكتبِ المؤلَّفةِ في هذا الشأن، وأجلّها نقلاً ورواية، وفهماً ودرايةً، وأكثرها تعليلاً وتصحيحاً، وضبطاً وتنقيحاً، واحتياطاً وتحريراً، واستنباطاً وتقريراً.
وقد شَهِدَ له بالبراعة والتقدمِ الصناديدُ العظامُ، والأفاضلُ الكرامُ.
حيث قال عنه مُصنِّفُه ـ رحمه الله ـ: أخرجتُ هذا الكتابَ من نحو ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ...
إقرأ أكثر »
صحيح مسلم ((المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم)) يُعتَبَرُ (صحيحُ مسلم) ثانيَ أصحِّ مصدرٍ من مصادر السنة النبوية المطهَّرة بعد (صحيح البخاري)، بل إنَّ بعضَ العلماء كان يفضله على (صحيح البخاري)؛ وذلك لما اختُصَّ به من جمع طرقه، وإيراد أسانيده، وطريقة ترتيبه، وحُسنِ سياقته، وبديعِ طريقته، مع ما حواه من نفائس التحقيق، وجواهر التدقيق، وأنواع الورع والاحتياط والتحرِّي في الرواية، وتلخيص الطرق واختصارها، وضبطِ متفرِّقها وانتشارها، وغير ذلك مما فيه من المحاسن والأعجوبات، واللطائف الظاهرات والخفيَّات...
إقرأ أكثر »
مختصر صحيح مسلم الكتاب هو أحد مختصرات صحيح الإمام مسلم، للإمام النووي رحمه الله.
لقد اهتم الإمام النووي بشرح صحيح مسلم، ثم أضفى عليه عصارة فكره في تهذيبه وتبويبه بحيث أصبح قريب المأخذ سهل التناول أراح القارئ من كثرة المتابعة بين الأسانيد. إقرأ أكثر »