دار النوادر
دار النوادرFacebookTwitterLinkedInGoogle
إصداراتنا / الدراسات القرآنية
قصص سورة الكهف في الديانات السماوية الثلاث يُعَدُّ هذا الكتابُ مَرجِعًا له قدْرُه وقيمتُه في علم مقارَنة الأديان عامَّةً، وفي تفسير القرآن الكريم على وجه الخُصوص؛ إذ من المعلوم أنَّ تراثَنا الإسلاميَّ يُعَدُّ الأصلَ والمَصدَرَ الوحيدَ للتفسيرِ دونَ اعتبارٍ للتراث اليهودي العبري أو التراث النصراني السِّرياني.
ومن المَعرُوفِ وُجودُ أكثرَ من مئتي تفسيرٍ مختلفةٍ في طُرِقها ومَناهِجِها، وكانتْ ولا تَزَالُ مليئةً بالقِصص الإسرائيلية التي لا صِحَّةَ لها في دِينِنا الحَنِيف؛ إذ لم يَرِدْ لها ذكرٌ في القرآن الكريم، ولا في صَحِيحِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّة... إقرأ أكثر »
النسفي ومنهجه في التفسير لمّا كان القرآن الكريم مَهْدَ الدراسات، فمن أجله نشأت الدراسات اللغوية والأدبية، ولإثبات إعجازه تطورت الدراسات البلاغية وتوسعت، وكان من الجدير بدارس العربية أن يعود لدراسة هذه الفنون ولَمْس جمالها في النص القرآني، والحياة في ظلال معانيـه وجلاله لما فيه من ظلال أدبية، وفنون بلاغية، ودراسات لغوية لا يمكن للباحث أن يجدهـا في غيره، إضافة إلى ما فيه من أحكام فقهية وتعاليم دينية تهمّ دارس العربية كما تهم غيره، وأمام هذا فقد آثرت أن أتوجه بدراستي إلى القرآن الكريم لأعيش لحظات في نفحاته الطيبة وتعاليمه السامية، وقد وجدت أَنَّ أَجْمَع عَمَلٍ لهذه الأمور ما ألفه المفسرون حول القرآن، فوقع اختياري على تفسير رجل من رجـال القرن السابع الهجري جمع هذه الأمور كلها، ففيه الأدب واللغة والبلاغة، كما فيه العظات والتوجيهات إلى جانب الأحكام الفقهية والآراء الكلامية فبدا الكتاب حياة كاملة فيها ما تشتهيه نفس الدارس وتلذ به، هذا الكتاب هو مدارك التنزيل وحقائق التأويل للإمام عبدالله النسفي رحمه الله ... إقرأ أكثر »
أسباب اختلاف المفسرين في تفسير آيات الأحكام وهذا الكتاب رصد عن قرب الأسباب والدوافع التي دفعت المفسرين للاختلاف فيما بينهم من خلال اعتماده على آيات الأحكام خاصة.
ويأتي ضمن مشروع ((مئة رسالة جامعية سورية)) التي تعنى دار النوادر بنشرها.
إقرأ أكثر »
الأثر الفلسفي في التفسير قام المؤلف في هذا الكتاب بالكشف عن الأثر الفلسفي في التفسير، وعن علاقة التفسير بالفلسفة، ومدى تأثر المفسرين بها ـ سواء بالقبول أو الرفض .
ويأتي ضمن مشروع ((مئة رسالة جامعية سورية)) التي تعنى دار النوادر بنشرها.
إقرأ أكثر »